إنه كتاب جيد جدًا لتعلم عملية كتابة ومعاني ومحتوى نشيدنا الوطني التركي. كانت البلاد بحاجة إلى نشيد وطني. هناك سببان سياسيان وأخلاقيان لهذا. أولا ، لكي تكون دولة ما مستقلة ، يجب أن يكون لها نشيد وطني. ثانيًا ، في حرب الاستقلال ، كانت هناك حاجة إلى نشيد لرفع روحانية الشعب. لهذا ، كتب أنه سيتم منح جائزة قدرها 500 ليرة لأفضل كاتب نشيد لصحيفة الحاكمية الملية. شارك 700 شخص في المسابقة ولكن لم يتم قبول أي منهم. عاكف بك ، مؤلف نشيدنا ، لم يشارك في هذه المسابقة بسبب الجائزة المالية. وبالكاد أقنع وزير التعليم آنذاك ، حمد الله صوفي ، محمد عاكف إرسوي ووافق على كتابة النشيد الوطني. ومع ذلك ، نص عاكف على استثمار الأموال المستقبلية في مؤسسة خيرية. كان عاكف رجلاً مشرفًا. ركز محمد عاكف رأسه على هذه القصيدة لأيام. ووافق البرلمان على قصيدته التي كتبها في 21 مارس 1921. وقال عاكف إن النشيد يخص الأمة ولا يريد أن تدرج هذه القصيدة في كتابه "الصفحات". يكتب محمد عاكف إرسوي نشيدًا كهذا حتى أن كلمة واحدة تشير إليه من زمن نبينا (ص) أوغوز كاغان. على سبيل المثال ، عند قول "لا تخافوا" ، هرتز. محمد والنبي. ويشير إلى أن أبا بكر اختبأ في كهف لحمايته من المشركين. نبينا هز. قال له أبو بكر ألا يخاف لأنه خائف. وفي النشيد الوطني قال محمد عاكف ارسوي "لا تخافوا" على أمته ضد القوات الغازية. في آية تقول: "إني أكسر الجبال ، لن أتناسب مع الشاسعة. وهنا ذكرت ملحمة أرغينيكون عند الحديث عن الجبل ، لأن الأتراك في ملحمة أرغينيكون أذابوا الجبال الحديدية ليعودوا إلى وطنهم. عندما يقول "الموقد الأخير الذي يبقي بلدي فوق بلدي دون انقراض" ، فإن المؤلف هنا يعني: إذا كان هناك حريق في منزل ، فهناك أناس هناك. بعبارة أخرى ، حتى لو بقي أحد الأتراك على قيد الحياة ، فإن علمنا سوف يرفرف. لقد وضع محمد عاكف إرسوي معاني عظيمة لكلمة واحدة. لفهم النشيد الوطني وفهم طريقة كتابته ، أوصي بقراءة هذا العمل.

SafahatMehmet Akif Ersoy · Beyan Yayıncılık · 20076,3bin okunma

16 görüntüleme

Yorum yapabilmeniz için giriş yapmanız gerekmektedir.

Gönderi

Volkan